Tamatart

معلمة موسوعة عن كل ما هو نفوسة

Archive for the 'فن' Category

رايس صالح غرامة – عملاق الزكرة الأمازيغية في جبل نفوسة

رايس صالح غرامة – عملاق الزكرة الأمازيغية في جبل نفوسة

الاسم الكامل: صالح حبيل أحمد غرامة
الشهرة: باب صالح / الرايس صالح
تاريخ الميلاد: 1929
مكان الميلاد: منطقة تيركين، فساطو (جادو)، جبل نفوسة
المجال الفني: عازف الزكرة الأمازيغية
الوفاة: 2024

وُلد الرايس صالح غرامة في عام 1929 في قرية تيركين بجبل نفوسة، وهي منطقة معروفة بتاريخها الأمازيغي العريق. نشأ صالح في بيئة ريفية، وسط عائلة اشتهرت بالعزف والغناء الشعبي، وكان للفن الأمازيغي التقليدي تأثير كبير على نشأته وتكوينه الفني. Read more…

posted by (مادغيس) موحمد ؤمادي in أعلام,شخصيات,فن,موسيقى and have No Comments

إصدار أول منهج أمازيغي تعليمي في ليبيا (2012)

إصدار أول منهج أمازيغي تعليمي في ليبيا (2012)

 التصنيفات:

تعليم اللغة الأمازيغية في ليبيا / تاريخ التعليم في جبل نفوسة / المناهج الليبية بعد 2011 / الحركة الثقافية الأمازيغية / حرف تيفيناغ في التعليم / مؤلفون أمازيغ معاصرون / جهود المجالس المحلية الأمازيغية

نقطة تحوّل في مسار تعليم اللغة الأمازيغية

التعريف

في 1 أكتوبر 2012، شهدت ليبيا لحظة تاريخية فارقة بإصدار أول منهج دراسي أمازيغي معتمد، موجه لتلاميذ السنة الأولى من التعليم الابتدائي. تألف هذا المنهج من:

  • كتاب مدرسي موحد

  • كتاب منزلي مساعد

  • قرص مضغوط (CD) لمتابعة محتوى الكتاب

  • قرص موسيقي يتضمن أغاني تعليمية للقصائد الواردة في الكتاب

Read more…

posted by (مادغيس) موحمد ؤمادي in أدب,فن,كتب,لغة,موسيقى and have No Comments

خط مغربي (قيرواني، أندلسي، إفريقي)

صورة من مصحف بالخط المغربي

صورة من مصحف بالخط المغربي

الخط المغربي يعتبر من أنفس الخطوط العربية وأجملها، بما يتصف به من أشكال هندسية متميزة تجسد ما أبدعته يد الخطاط في الغرب الإسلامي من مبتكرات ما تزال صامدة تزين آثار المعمار في القصور والمساجد والمدارس العلمية ودور الأعيان، كما تزن نوادر المخطوطات والوثائق التي تزخر بها المكتبات العامة والخاصة، ويعد بحق معلمة بارزة من معالم الحضارة في الغرب الإسلامي.
نشا الخط المغربي ضمن الإطار التاريخي للغرب الإسلامي: المغرب والجزائر وتونس وليبيا والأندلس،وهو ما كان يعرف ببلاد المغرب والأندلس في رقعة جغرافية تفاعلت فيها عناصر عربية وامازيغية. Read more…

posted by (مادغيس) موحمد ؤمادي in تعاريف,فن,كتب,مصطلحات and have Comments (2)

بعض الآثار الإسلامية بجبل نفوسة

بعض الآثار الإسلامية بجبل نفوسة في ليبيا

د. محمد سالم المقيد الو رفلي

منشورات مصلحة الآثار، 2007

Read more…

posted by خديجة كرير in آثار,كتب,مساجد,نقوش and have Comments (6)

البندير (أبندير)

البندير (تالّونت)

تالّونت / بندير

الاسم بالأمازيغية: ألّون (المذكر) – تالّونت (المؤنث)
أسماء أخرى: البندير، الرق، الدف
التصنيف: الآلات الموسيقية التقليدية – الإيقاع في جبل نفوسة

تعريف الآلة:

البندير هو آلة إيقاعية تراثية، واسعة الاستخدام في الموسيقى الشعبية الأمازيغية الليبية، وأحيانا في جبل نفوسة.
يتكوّن من دائرة خشبية قطرها نحو 40 سم، يُغطّى أحد وجهيها بقطعة مشدودة من جلد الماعز أو الأرنب، وتُضاف أحيانًا في الجهة الخلفية أوتار من أمعاء الحيوانات (المصران) لإحداث اهتزازات صوتية مميزة عند النقر.

في جانب الإطار الخشبي يوجد ثقب صغير يُدخل فيه العازف إبهام يده اليسرى لتثبيت الآلة أثناء العزف. Read more…

posted by (مادغيس) موحمد ؤمادي in أدوات,فن,موسيقى and have Comments (32)

التسفير / التجليد (أضليس)

نموذج من التسفير ويبدو عليه اللسان (أضليس)

نموذج من التسفير ويبدو عليه اللسان (أضليس)

التسفير، معناه التجليد. وسفر الكتاب: جلده أو البسه الجلد، المجلد ج. مجلدات هوة الكتاب الملبس جلدا. و المجلد و المسفر هو الذي يجلد الكتب. و في جبل نفوسة تستعمل كلمة تسفير بينما تستعمل في المشرق كلمة تجليد والتي دخلت مؤخرا الجبل مع موجة التعريب.

يسمى بالامازيغية الغلاف خصوصا غلاف المصحف أضليس وعلى وجه التحديد ما يوجد به لسان زائد عن حجم الغلاف لتعليم الصفحات وهي مازالت مستعملة إلى يومنا هذا عن المژابيين في الجزائر وتجمع على ئضليسن وهي الشفاه، ولعل الاشتقاق ناتج عن التشابه في الظاهر.

لقد أحس الإنسان منذ القدم بضرورة المحافظة على ما هو مكتوب: المخطوط في البداية ثم المطبوع بعد اكتشاف الطباعة، هذا هو موضوع التفسير أو التجليد، و هو فن، كذلك، في حالة زخرفة غلاف الكتاب حيث لا يفترق الفن عن التقنية. و جمال تسفير ما لا يرتبط بالأسلوب الفني المتعلق بالزخرفة بل بنوع المواد المستعملة واجتهاد الصناع. Read more…

posted by (مادغيس) موحمد ؤمادي in فن,كتب,نقوش and have Comments (4)

الدربوكة (تادربوكت)

الدربوكة (تادربوكت)

الدربوكة (تادربوكت)

تتكون من غطاء رقي مركب ومشدود على جسم مصوب يميل شكله إلى شكل قمع. ويقول الدكتور محمود الحفني في كتابه (علو الآلات الموسيقية) إن اسم الدربوكة قد جاء من الأصوات الصادرة منها والتي تشبه إلى حد كبير الدربكة. وتعتبر هذه الآلة من بين الآلات الموسيقية ذات النشأة القديمة جدا، ولها مكانة كبيرة في الموسيقا العربية والفارسية والتركية ومن هذه المناطق انتقلت الدربوكة واستعملت على نطاق واسع في أوربا وأسيا. وتختلف أسماء هذه الآلة طبقا للمادة المصنوع منها جسمها المصوت فالدربوكة والطبلة جسمهما من الفخار والدببة والدبدحة من جذوع أشجار اللوز والزيتون.

والدربوكة الفخارية من الآلات المصاحبة للأفراح والمناسبات المشابهة في المناطق المحيطة بالمد الساحلية بينما نجد الدبدبة في مناطق الجنوب والوسط، وفي منطقة غدامس يستعمل نوع مختلف الحجم من الدربوكة الفخارية يسمى (اندكلل) أو الدربوكة الغدامسية Read more…

posted by (مادغيس) موحمد ؤمادي in فن,موسيقى and have Comments (19)

الزمارة (تابگا/تابجا)

الزمّارة (تابگا/تابجا) – آلة النفخ الشعبية الليبية

التصنيفات: التراث الموسيقي التقليدي جبل نفوسة / الفنون الشعبية / آلات النفخ القديمة / الموسيقى الليبية القديمة

التعريف:

الزمّارة، وتُعرف محليًّا في الأمازيغية بـ تابگا أو تابجا، هي آلة نفخ بدائية تُعدّ من أقدم الآلات الموسيقية المعروفة في ليبيا وشمال إفريقيا. استخدمها الأمازيغ منذ قرون طويلة، وتُصنّف ضمن فئة الآلات الهوائية مزدوجة القصبة، وما زالت إلى اليوم حاضرة في الأعراس، المواسم، والرقصات الفولكلورية، لاسيما في جبل نفوسة والمناطق الريفية في الغرب الليبي. Read more…

posted by (مادغيس) موحمد ؤمادي in فن,موسيقى and have Comments (5)

زكرة (تازكارت)

صورة الزكرة لجلال عثمان

صورة الزكرة لجلال عثمان

يعد المزمار من الآلات القديمة التي صنعها الإنسان من قصب الغاب، ويرجع تاريخ الآلة إلى القرن السابع عشر، ويعد المزمار من الآلات الشعبية التي كانت تصنع من الغاب، وه وذو ريشة مفردة تعرف باسم (بالوص)، ويعتبر المزمار (الزمارة) الأب الأكبر لآلات النفخ (الكلارنيت – الفلوت – الإيبوا )، ومن أنواعه المزمار المفرد والمزدوج. وهي عبارة عن اضافة (قربة) لآلة المقرونة تكون مهمتها تزويد العازف بالهواء لاستخراج أصوات الآلة، وهي آلة واسعة الانتشار في آسيا وأوروبا إلى جانب ‎الشرق الأدنى والبلاد المجاورة، ويقوم العازف بتعبئة القربة بالهواء عن طريق أنبوب جانبي من الغاب يسمى الساق ثم يقوم بنفخ وغلق الثقوب لاستخراج ٫اصوات الآلة ويركب في نهاية الساق داخل القربة صمام جلدي خاص يمنع تسرب الهواء خارجها وغالبا ماتستعمل الزكرة في ثلاثي مع آلتي دبدحة وهو مايعرف بالزكار نسبة لهذه الآلة ولازال هذا الثلاثي يستعمل بكثرة لاحياء الافراح في الساحل وجبل نفوسة. Read more…

posted by (مادغيس) موحمد ؤمادي in فن,موسيقى and have Comments (5)

القصبة (تاغانيمت)

القصبة (تاغانيمت) ملتصقة بآلة النفخ

القصبة (تاغانيمت) ملتصقة بآلة النفخ

القصبة – تاغانيمت بالأمازيغية تشبه إلى حد كبير آلة (الناي) المستعملة في الموسيقا التقليدية العربية والفارسية ويرجع العلماء أصلها ونشأتها إلى عصور سحيقة في التاريخ حيث يقول كورت زاكى أنها استعملت بأحجام مختلفة في الحضارة المصرية القديمة منذ ما يزيد على 3000 سنة ق.م وتصنع هذه الآلة من قطعة مجوفة من المعدن أو القصبة (الغاب) يثقب على سطحها عدد من الثقوب ويتم النفخ على حافتها العليا حيث يتكسر الهواء فتصر أصواتها ولا توجد بهذه الحافة صفارة مثل (الفحيل) وتختلف القصبة عن الناي بعدم وجود ثقب خلفي بها مما يجعل إمكانيتها الصوتية محدودة المسافة ولا تستطيع استخراج أكثر من سبعة أصوات فقط. وتستعمل هذه الآلة في مناطق جبل نفوسة وأحيانا يصاحبها في الغرب آلة الدنقة في ثنائي جميل يستعمل في العديد من المناسبات.

منقول عن مقال آلات الموسيقا الشعبية الليبية
‎تراث الشعب المجلد ١ العدد ١ مسلسل ١٣٩٩ ور ١٩٩٠م

posted by (مادغيس) موحمد ؤمادي in فن,موسيقى and have Comments (2)