ضفدع (أجرو - أجران)
الضفدع أجرو – أجران – أگرو /ج/ ئجران – ئجرون، وهو من الحيوانات الفقرية التي تتميز بقابليتها للعيش في الماء وعلى البر ولهذا سميت بالبرمائيات أو لقوازب Amphibiens.
تحتاج أنواع الضفادع إلى الماء أو الرطوبة الشديدة للعيش ولوضع البيض. يخرج من كل بيضة شرغوف يحمل ذنبا طويلا ومتينا يساعد على السباحة. تعرف الشراغيف تحولات شكلية وفيزيولوجية Read more…
سرطان البحر (أبغلي)
سرطان البحر، يسنى بالدارجة باغلي وهي من الامازيغية (أبغلي /ج/ ئبغليين)، يطلق في مفهومه الواسع على أجناس وأنواع حيوانات بحرية عديدة في السواحل الليبية، وهي من اللافقريات المفصليات ومن طائفة القشريات ورتبة عشاريات القوائم القصيرات الذيل الماشيات. والكلمة اللاتينية Cancer مشتقة من الكلمة الهندية القديمة كرناتي Crnati وتعني الكسر أو التفتيت أو القتل، ولعل هيئة السرطان التي تبعث الاشمئزاز والانزعاج ومنظر درقته الخشنة وقوائمه الخطافية وملاقيطه المهددة ومشيه على الجوانب هي سبب تسميته هكذا. ولكن على الرغم من هذه المميزات البشعة فهو حيوان غير شرير يخشى الإنسان بصفة عامة ويستخدم ملاقيطه فقط في حالة الدفاع عن النفس والقبض على الفريسة أو في العراك مع بعضه بعضا. Read more…
الحبارة (تيشوباي)
الحبار، (تيشوباي) Seicle ، حيوان مائي ينتمي إلى الرخويات وبالأخص إلى راسيات الصدر (أو الصدراسيات ) أي حيوان لا فقريات يتلائم عندها الرأس والصدر ليكون جسما واحدا (صورة 1) إلا ان هاته الحيوانات في الواقع، تتميز بقرب الرجل من الرأس حيث ان الرجل التي هي واضحة المعالم عند الرخويات الأخرى تعطي عند الصدراسيات عدة مجسات (ثمانية أو عشرة) تحيط بالفم كما تعطي قمعا يسمح للماء بالخروج من الجسم. Read more…
البيضة (تاوطيعت/ تاملالت / تازلقويت)
البيض، جزم عضوي يتكون في جسم الطيور والزواحف والسلاحف وغيرها ويحتوي على جرثومة الحياة التي يتكون منها حيوان من نوعها وجنسها بعد إخصابها.
تتركب البيضة من الغلاف الخارجي الكلسي ومن الغلاف الداخلي الغرقي ومن الآح أو البياض، وهم مائع لزج يخثر تحت الحرارة المرتفعة، ومن المح أو الصفار، وهو سائل اصفر كروي، ومن أربطة المح وهي خيوط دقيقة تبقيه سابحا وسط الآح. ينتج المغرب أنواعا عديدة من البيض ويستهلك منه كنيات كثيرة. Read more…
البوري (أوراغي)
البوري – البوري هو الاسم الشائع في أنحاء ليبيا. يسمى بالامازيغية (أوراغ) وهو أحد أنواعه، جنس اسماك عظمية من فصيلة البوري Mugilidae طويلة الجسم، الرأس عريض و أفطح، الفم قابل للمد، بالمنخر فتحتان في كل جانب، الأسنان قليلة إلى منعدمة. الزعنفتان الظهريتان متباعدتان، و تتكون الأولى من أشواك حادة و الثانية مواجهة للشرجية. الحراشيف كبيرة و دائرية. Read more…
الترق (أببوش)
الترق، أببوش /ج/ ئببوشن، Oyster، جنس من أجناس الرخويات، ثنائيات الصدفة، صفيحيات الخياشيم، يعيش في مياه البحر، غفي البحيرات المالحة أو في مصبات الأنهار حيث يتحمل تغيرات عالية للملوحة.
يتكون جسم الترق من مضغة تحميها صدفتان دائريتا الشكل عند نوع Crassostrea edule و ثلاثية الشكل عند معظم الأنواع الأخرى. تنتج هاتان الصدفتان عن إفرازات خاصة يتغذى الترق بالأساس بالمواد العضوية العالقة في الماء يصفي كميات هائلة قيبقى على المواد الصالحة لتغذيته داخل جسمه بالماء مصفى داخل محيطه. لذلك يكون الترق أكثر أعدادا في الأوساط التي تحتوي مياهها على كميات كبيرة من المواد العضوية. و نظرا لهاته الخاصية و لتزيين لونه قبل عرضه للبيع، اعتاد مربو الترق إعطاءه طحالب مجهرية مغذية خضراء من جنس Navieuta داخل أحواض تربيته، فيتغذى عليها لتكسبه لونا اخضر و طعما متميزا يزيد من قيمته الشرائية في السوق و مردوديته. يتنفس الترق كباقي الحيوانات البحرية و بالأخص الرخويات في الماء بواسطة خياشيم مفطحة تمتص الأكسجين مباشرة من ماء البحر.
Read more…
قنفذ البحر ( أخينوس - ئنسي نـ ئلل)
أخينوس – ئنسي نـ ئلل – أو قنفذ البحر. يعتبر الفيلسوف الإغريقي أرسطو أول من أطلق اسم أخينوس “ Echinus “ أو قنفذ البحر على هذا الحيوان المتوسطي Paracentrotus lividus الذي سنجده كنوع نمط للتعرف بهاته الفصيلة من الحيوان البحرية التي ظهرت حسب الدراسة الجيولوجية قبل 450 مليون سنة تقريبا.
1- منسل 7- جهاز مضغي
2-الشرج 8- جهاز مائي
3- الفم 9- منطقة قنائية
4- القصبة الهضمية 10- منطقة بيقنائية
5- اشواك 11-صفيحات شعاعية
6- ارجل 12- صفيحات بيسعاعية
على شكل كروي أفطس لا يرى الأخينوس رأس ولا جسم ومفصل، فهو محاط من كل جانب بعدد من الأشواك التي إذا نزعت تكشف عن قوقعة كروية الشكل مخططة بعشرين صفا عموديا من الصفيحات السداسيات الشكل والمتارصة فيما بينها (رسم 1 ). تنقسم القوقعة بفعل هاته الصفوف إلى عشرة مناطق تتكون كل واحدة منها من صفين اثنين متشابهين تحمل بالتناوب عددا محددا من الثقوب حاملة لعدة أرجل تتحرك بواسطة جهاز مائي. Read more…
أخطبوط - الگرنيط (أبلبول)
أخطبوط، في الوهلة الأولى يبدو من الصعب التصديق بأن الأخطبوط ينتمي إلى نفس الصنف الذي صلة شبه كمعيديات الأرجل (الحلزون، البزاق….) وصفيحيات الخياشيم (بلح البحر، المحار…) إلا أن وضعية أعضاء الأخطبوط الداخلية وكذلك مراحل تكوينه الجنيني تفرض تصنيفه بين الرخويات بل وتجعل منه نمطا لهذه الطبقة.
كيف نتعرف على الأخطبوط : على شكل كيس خالد من أي قوقعة (خلافا لباقي الرخويات) يتكون جسم الأخطبوط من ثلاثة أجزاء : الرأس، المعطف والرجل (انظر الرسم ). يحمل الرأس ظهريا عينين اثنين وقد تعتبر عين الأخطبوط من أكثر الأعين تطورا عند اللافقريات حيث تضاهي من حيث بنيتها عين الإنسان، بينما يحمل المعطف كل أحشاء الأخطبوط وأمعائه. أما الرجل فهي تتحول جزئيا عند الأخطبوط لتعطي ثمانية أدرع تحمل كل منها صفا أو صفين من المحاجم وتحيط بفم مركزي مسلح بفكين قويين على شكل “ منقار ببغاء “ وبعدد كبير من الأسنان الصغيرة والحادة. أما الجزء الباقي من الرجل فهو يتحول إلى قمع يصل داخل الحيوان بالعالم الخارجي. Read more…
